DETAILED NOTES ON طاقة الألوان

Detailed Notes on طاقة الألوان

Detailed Notes on طاقة الألوان

Blog Article



هناك أربعة ألوان أساسية نفسية في علم النفس اللوني هي الأحمر والأزرق والأصفر والأخضر، وتؤثر هذه الألوان على الجسم والعقل والعواطف والتوازن، أما عن دلالات الألوان في علم النفس ومعاني الألوان فإنها كالتالي:

يرتبط الأرجوانيّ بالفخامة، والملكيّة، وقد يرتبط أحيانًا بالغموض.

وينصح بوجود بعض النباتات الخضراء في المنزل لقدرتها على تجديد الطاقة الجسدية في المنزل.

الرؤية السوداوية للحياة وعدم التفاؤل بأي شيء موجود فيها، ودليل على الاكتئاب.

اللون الأبيض الكلاسيكي يُعتبر رمزًا للنقاء والبساطة. يمنح هذا اللون إحساسًا بالهدوء والنظافة، مما يجعله مناسبًا لتحقيق توازن في البيئة وتهدئة العقل.

شارك الان اختبار الشخصية المغرورة: هل أنت شخص مغرور؟

يعكس الأخضر الغامق العمق والقوة، وفي الوقت نفسه يحمل معه السكينة والاستقرار.

استخدام الألوان بشكل ذكي يمكن أن يسهم في تحفيز الإبداع وتحقيق التفوق الفكري.

بالإضافة إلى أنه من الألوان التي تعمل على جذب الجنس الأخر عند ارتداءه.

فالمكان الذي نتواجد فيه يحتوي على مسارات طاقة لا يُمكن رؤيتها إنما يظهر تأثيرها علينا بالمنظومة التي تتألف من العديد من المتغيرات إلى جانب ترددات الألوان والمجال الكهرومغناطيسي.

ختاماً فإن علم النفس اللوني والمعرفة الوافية بدلالات الألوان ستجعل حياتنا أكثر سعادة!

قضايا نفسية اعرف نفسك من خلال علم الأرقام مع د.سراء الأنصاري شاهد الان

اللّون الأحمر يمنح المشاهد شعورًا بالرومانسية أو الحبّ واللّطافة، أو الرّاحة، أو الإثارة، أو الحياة.

استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، الامارات والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ نور الإمارات لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]

Report this page